- اشارة
- مقدمه
- الفصل الأوّل:أصول الإعراب البیانيّ للاُسلوب القرآنيّ
- الفصل الثاني:«أسرار البیان من کلام الرحمن في سورة «الإنسان»»
- اشارة
- بسملة :
- الآیة الاُولی
- الآیة الثانیة
- الآیة الثالثة
- الآیة الرابعة
- الآیة الخامسة
- الآیة السادسة
- الآیة السابعة
- الآیة الثامنة
- الآیة التاسعة
- الآیة العاشرة
- الآیة الحادیة عشرة
- الآیة الثالثة عشرة
- الآیة الرابعة عشرة
- الآیة الخامسة عشرة
- الآیة السادسة عشرة
- الآیة السابعة عشرة
- الآیة الثامنة عشرة
- الآیة التاسعة عشرة
- الآیة العشرون
- الآیة الحادیة و العشرون
- الآیة الثانیة و العشرون
- الآیة الثالثة و العشرون
- الآیة الرابعة و العشرون
- الآیة الخامسة و العشرون
- الآیة السادسة و العشرون
- الآیة السابعة و العشرون
- الآیة الثامنة و العشرون
- الآیة التاسعة و العشرون
- آیة الثلاثون :
- الآیة الحادیة و الثلاثون :
- فهرس الآیات
- المآخذ
- المحتویات
اصول الاعراب البیانی للاسلوب القرآنی و معه اسرار البیان من کلام الرحمن فی سورة الانسان
اشارة
سرشناسه:دیداری حسین آبادی، سجاد، 1365-
عنوان و نام پديدآور:اصول الاعراب البیانی للاسلوب القرآنی و معه اسرارالبیان من کلام الرحمن فی سورة الانسان/ سجاد الدیداری؛ [برای] حوزه علمیه منصوریه شیراز.
مشخصات نشر:قم: موسسه انتشاراتی امام عصر(عج)، 1442 ق.= 1400.
مشخصات ظاهری:248 ص.
شابک:350000 ریال 978-600-385-128-3 :
وضعیت فهرست نویسی:فیپا
يادداشت:عربی.
يادداشت:چاپ قبلی: انتشارات شاه چراغ (ع)، 1399.
یادداشت:کتابنامه: ص. 238 - 241؛ همچنین به صورت زیرنویس.
موضوع:تفاسیر (سوره دهر)
موضوع:قرآن -- اعراب
موضوع:Qur'an -- *Diacritics
شناسه افزوده:حوزه علمیه منصوریه شیراز
رده بندی کنگره:BP102/933
رده بندی دیویی:297/18
شماره کتابشناسی ملی:7610682
اطلاعات رکورد کتابشناسی:فیپا
ص: 1
مقدمه
بسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ
الحمد لله ربّ العالمین و الصّلاة و السّلام علی سیّدنا و نبیّنا محمّد خاتم النبیین و إمام المرسلین و خیر خلق الله اجمعین و رحمة للعالمین و علی آله علیهم السلام اجمعین و من تبعهم بإحسان إلی یوم الدین.
و أمّا بعد، فقد أتی علی العرب حین من الدهر لم یکن أفصح و أبلغ منهم في اللغة حتّی نزّل القرآن الکریم معجزةً قاهرة أعیت الفصحاء و أبهتت البلغاء و أخرست أرباب البیان و قد بهتوا جمیعاً
عن معارضته فعجزوا علی أنْ یأتوا بمثل أقصر سورة منه.
ثمَّ أقصی ما یهمّ للتلامیذ أنْ یقدروا من بعد دراسة الکتب الأدبیّة من النحویّة و البلاغیّة علی التمییز ببعض ما في القرآن الکریم من معانیه اللطیفه و أسراره البلاغیّه لکن إذا تفحّصنا کتب القواعد التي بین أیدي التلامیذ وجدناها من جانب أنّها تقتصر في الغالب علی المنهج النظري و تفتقر إلی التطبیق العلمیّ ، فالتلامیذ یستظهرون القواعد دون تفهّم و تطبیق لللغة القرآنیة التي هي الغایة المقصودة منهم في إقدامهم علی دراسة هذه القواعد.
و من جانب آخر أنّ ما یذکر فیها من القواعد نفسها عاجزة إمّا لأنّها إجتهادات من مؤلِّفها أو مصنِّفها علی غیر طریقة اللغة القرآنیة و إمّا لأنّها لاتنطبق علیها بوجهها و نتعرّض في خلال هذا الکتاب لبعض الأقوال و التطبیقات الإستحسانیّة غیر الصحیحة إن شاء الله تعالی.
ص: 1